عربي
Eng
الرئيسية
السيرة الشخصية
القصــائــــد
► الوطني
► الفصيح
► نبطي
المعارض
الأعمال الفنّية
القَصَائدُ المُغَنَّاةُ
► القَصَائدُ الوَطَنِيَّةُ
► القَصَائدُ الوِجْدَانِيَّةُ
مقالات
بونتو فيكيو
صورة من داخل ممر الماديتشي الذي يعلو البونتوفيكيو صور بعدسة خولة بونتو فيكيو جسر بقدمه يلفت الأنظار إليه في أول خطوة تخطيها في شوارع فلورانس... بُني في عام 1345 ميلادياً وهو الجسر الوحيد الذي حماه الإله من دمار الحرب العالمية الثانية بأمر من هتلر وذلك لِولعِة بالفن كان هذا الجسر يمكث في جوانبه باعة اللحوم و الدباغة الذين كانوا يسستخدمون وسيلة النهر لرمي نفاياتهم....
ليوناردو دافنشي
صور بعدسة جنان إذا كنت وحدك فأنت كلك ملك لنفسك.. أما إذا كان معك رفيق فأنت نصف" نفسك.. لأنك بهذا تقسم نفسك كما يهوى رفاقك" هكذا قال دافنشي. تاه عقل دافنشي بين فكره اللامتناهي وذكائه الذي فاق عصره وعصوراً بعده .. ولد عام 1452 بالقرب من قرية فينتشي من أم فلاحه وأب لم يعترف بابوته له.. صب الإله فيه من الوسامه الكثير وكان ممن يهتم بمظهره ويطيل لحيته ويعني بتعطير....
اللافندر الفرنسي
صور بعدسة جنان حتى وصلنا هذه الديار قطعنا اميالا وسهولا وجبال .. رحلة طويلة أتيت عانية من دياري باحثة في البروفنسيال الفرنسي عن سر جمال اللافندر الذي طالما شاهدته في صور المبدعين.. بعد ان مررنا بمتحف الكاستليه custellet museum تزودنا من العلم النافع حيث شرحت لنا مرشدتهم عن اسرار اللافندر.. فإن اللافندر نوعان وهما اللافندين الذي ينبت تحت إرتفاعات 800 متر وازهاره فرعان....
الرضا
الرضا عنوان يلمّ للروح أنفاسها.. فمتى أحسست بالرضا أحسست بأنك تحتوي نفسك التائهة.. إحساس يراودنا كل يوم وكل ساعه وكل لحظه.. هل نحن متراضين مع النفس, مع الروح ,مع الرب ,مع الأم, مع الاسره والمحيط؟ أسائل الروح دوما وأجعل نفسي في حوار أبدي مع نفسها في المرآة.. هل أنا في رضا روحاني أم في شتات أبدي يزعزع كياني فيجعلني متلاطمة بين أمواج الظروف اليومية المتقلبة.. عنوان....
المعمر اليوناني
عجوز اليونان صور بعدسة جنان صور بعدسة جنان ونلتقي بالسيد ellios المعمر اليوناني الذي لم يخذل طلبنا للقائه لنستمد منه خبرة الحياة في هذه البلد الجميلة الدافئة يمد يده الكبيرة بشيبها وشبابها مصافحا لنا كغرباء مرحبا بنا كأهل.. ميز اليوس اليوناني تلك التعابير والاخاديد التي حفرتها سنون الشقاء والكد على وجهه.. تلك الاظافر الخشنة بسوادها لكثر استخدامها كمعول....
براندون
لم يخرج براندون من جزيرته كزائر منذ ما يقارب العشرين عاما وها نحن نحضى بزيارته الفريدة من نوعها . براندون ذلك الجندي الانجليزي الذي وطأت اقدامه هذه الجزيره قبل خمسين عاما عندما أتاها سائحا باحثا عن الحرية الروحية بعد ما قاساه من حروب.. من على ظهر مدرعة الجيش التي تقله للمطار عائدا لاوطانه تهب عليه نسمة أحيت صدره المثقل بالهموم.. أحس أن هذه النسمة هي ما يتوق اليه.. ....
بونت دو جارد
رأيته في كتاب يرشد السياح للجنوب الفرنسي.. وإذا بي أصر أن نذهب لزيارته لنكحل أعيننا بالفن الروماني الذي أتعشقه ..بمرآه ..لاح من البعد بعد عبور بوابة الدخول المجهزة لتحية الزائرين.. قرب موعد الليل بساعة هذا هو البونت دو جارد يبرز وكأنه قائد روماني يرتدي بزته العسكريه... عملاق بحجمه .. ذاك ما خيّل إلي من أول نظرة... حييته بإنحناءة وذاك إحتراما لهيبته.. بناه أوغسطس سنة....
سوغ دو لا سوغ
عذراء البروفنسيال الفرنسي هذا ما أسميتها أما هي فقد سميت ممن زارها بفينيسيا الفرنسية ايل سوغ دو لا سوغ ينحني بين أزقتها نهر السوغ الذي سرقت تسميتها منه نبع ذلك العين دونتا دو فولوكس هي أكبر عين نبع في العالم تكاد ترى تفاصيل ما في قاع مجراه من صفاوته الكريستالية حيث أن درجة برودته ثابتة طوال فصول العام ما يقارب الثلاثة عشر درجة مئوية دون تغير تشتهر....
براغ
كم إنتظرنا وجئنا نحييك يا مدينة العتق والجمال.. يا عالم الكريستال السحري من بوهيميا إلى موسيرز الذي حضينا بزيارة معالم سحر فنه في حفر اللوحات العالمية على وجوه صفحات الكريستال المتلألىء.. أعواما ونحن ننتظر ...حتى أذن الرب ووطأنا أراضيك الجميلة.. مبانيك التي تملأ أزقتك ولكأنها كتب تاريخ مفتوحة لزائريها.. تحتار العين أين تنظر فجمال الفن المعماري تصبِح عليه العين....
همسات أمي
تناديني قبل أن أغادر سريرها .. وهي طريحة الفراش... تعاني من المرض الذي أنهك قواها .. لقد عاندت في حياتها أن تداري صحة جسدها ... ذاك الجسد الذي لا تثمن قيمته بثروات العالم.. تناديني وتعانقني هامسة : إ بنتي.... ليتني أستطيع أن أكون هذه القلادة ... التي تطوق جيدك ...كي لا أفارقك أبدا.. وأظل أحدثك متى شئت ... وأنام على وسادتك.. ليتني خصلات شعرك ... وهي ممسكة....
ألديفو وكاثرين
بأكفّهم الرفيعة... يغمضون الجفون.. فلذاتُ أكبادِ الروح .. تهدي للفكر حفلاً.. لطالما حلمنا أن نحظى بفنّ روعته.. كم تعثرتِ الظروفُ... لتحول دون البلوغ.. بين زحام البشر ملبيّين.. نتزاحم معهم.. بغير دليلٍ آتين.. فهم دليلنا.. يخبؤون الخبر عن النواظر.. وتشهدُ العيون .. والآذان تصغى لفرقة الألديفو .. البريطانية النشئ.. بمشاركة فريدة مع مغنية....
باريس
هل لك يا باريس... أن تتحدثي العربية الفصحى .. فتنسجي من حسنك... أجمل ما قيل في فن الأدب العربي..؟؟ أم .. هل لك أن تتوشحي.. بوشاح الحسن.. الذي طالما زين نساء الشرق.. بدلالهن وسحر تلك العيون..؟؟ أم.. هل لك أن تبوحي بسر زرياب.. الذي طالما تغنى.. في أدلِهَة القصور العباسية.. ونهب قلوب العذارى بشجن صوته..؟؟ أم هل لك أن تختصري الكون بأجمله.. وتنبُسي....
برشلونه
برشلونه بهندامها الجميل.. لبست لي الحرير للقاء بدل الخشن المتعثر من الثياب.. ها هي تلفني بطيب اللقاء.. رقيقة نظيفة حالمة.. غجرية في مساءاتها..... في وسطها نتخذ مسكننا... عشر ليال مضت ولكأنها نسمة ربيع عمر حالمة.. زرعت من الذكريات ما جعلني أخطه بمداد العمر الأحمر الذي لا ينضب.. مدينتها العتيقة بدت في حلة جديدة.. تمتلئ بزوارها.. مكتظة بسياحها.. ونور الزمان....
فيينا
١ من نافذة الطائره المقله لحجيج فيينا .. لأرواحنا المتلهفه للتمتع بحسنها.. تلك الديار التي صدحت أسمهان من حنجرتها العاجيه مرنمة.. تغازلها : ( ليالي الأنس في فيينا... نسيمها من هوى الجنه) فسؤالنا الى فيينا: هل يا ترى ستكون لياليك أنسنا؟؟؟ وهل يا ترى نسيمك سيداعب قلوبنا عشقا ولهفه؟؟ ويا خوفي إن خذلتنا... فسنهجرك.. ويا لروعتك إن سكبت كؤوس الحسن....
سالابونا
سالابونا اليوم أيقَنت وبعد كسَل طَويل في تَدوين مذكرات وذكريات لي ،قد تكون تاريخ جميل ركَنَته الأيام على قرعات الطريق، فعَلَينا أن نَحتَويه ونَصُوغَه في حُلّة جميلة تستحق الجمال الذي تركَت بَصمَتَه لنا بَين تِلك الأزِقَّة والقُرى المعتقّة الحالِمة. قبل ما يقارب التسعة أعوام أي في عام ٢٠١٠ ذَهَبت لإستكشاف سواحل الشمال الشرقية لدولة اسبانيا والتي....
تِلْكَ هيَ "فاس"..
مقالة الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي عن مدينة "فاس".. وَ طَـبَـعْـنَـا قُـبْـلَـةً عَـلى وَجْـنَـتَـيْهـا وَ مَـرَرْنَـا بِـأزِقَّـتِهَـا وَ شَـمَـمْـنَـا عَـبَـقَـهَـا وَ زُرْنَـا حَـنَـايَـاهَـا تِـلْـكَ هِـيَ [ فَـاسُ ] وَ انْـطـوَتْ سِـنـينُ الأمْـسِ ، تَـرْوي حِـكَـايَـةَ اليَـوْمِ وَ عَـهْـدُ [ فَـاطِـمَـةَ الـفِـهَـريَّـةِ ] فَـهَـلْ عَـلِـمَـتْ أنَّـنَـا....
الرئيسية
|
السيرة الشخصية
|
مقالات
|
القصــائــــد
|
المعارض
|
القَصَائدُ المُغَنَّاةُ
|
اتصل بنا
|